لدي انا وزوجي امراض وراثيةوانجبت الطفل الاول بتشوه في القلب والثاني توفي بتشوه في الرئه
والثالث تشوه في عظام القفص الصدري والرقبة ثبت لدى اطباء الواراثة انه جين لدى الزوجين كل حمل احتمال طفل مصابه به
والمرض عبارة عن اربع مراحل
المراحل الاوائل تشوهات
والاخير في الرئة لايعيش الا على اجهزة
طلبت الزوجة الطلاق من زوجها لترفع عن نفسها الضرر في الحمل وفي العلاقة الخاصة
وتعبت نفسيتها لانها عانت مع اطفالها
وحتى زوجها عانت منه ومن تصرفات كان يضربها وهي على سجادة الصلاة
ويطلب منها اللوطية الصغرى بكثرة وألحاح
وهي كارهه له وتعاني منه
ومن موضوع المرض الوراثي
وسبق له معاملاته بسوء
وطلبت الطلاق كثيراً منه
وتريدة يطبق قول الله تعالى
(ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به )
وحديث النبي صلى الله علية وسلم
(لا ضرر ولا ضرار )
وتخيلوا بعد ان عاهد الله لها بالصبر معاها وعدم الزواج عليها واشهد الله على ذلك
جائها وهي مريضه وولده مريض وسبق ان عمل 3عمليات وهو لايزال في مرحلة الشفاء
ليخبرهها بزواجه
واين عهد الله الذي عاهدته
واين الحلف بالله الذي حلفته
لماذا لم ترفع عني الضرر وانا ام وصعب علي مرض اطفالي
وابلغكم والله شاهد علي انه سي الاخلاق وانا لا اطيق العيش معه
فساعة رضا وساعات مشاحنه وغضب لامبررر له
ضرني كثير و السنوات التي عشتها معه مؤلمة ومبكية وساعات الرضا غمضة عين
ويعود كما كان
له مواقف معي مبكية ومخزية
من يتجرأ على زوجته ويضربها امام الناس وفي السوق ووالله اني محتشمه ولم افعل مايدعوه لضربي في مكان عام
اناشدكم الله انا اريد الطلاق
انا كارهه له وهو يطلب مني الحرام
ومحرومه معه من الاطفال ويعلم الله اني في ما مضى من عمري معه مجبرة على العيش معه
هل الطلاق افضل ام فسخ النكاح