السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااشيخ:
كنت اتناقش اناا احدى الاخوات بالله
عن امر الابتالاء والدعاء
ان الانسان المؤمن مبتلى بالدنياء
ويكوون ابتلاء بنقص شي بامور دنياءه
وان الانسان المبتلى عند مماته يعوضه الله بااخرته عن كل شي
ويحقق السعاده
ذكرت ان السعاده هي واحده اما بالدنياء او الاخره
يااشيخ عندماا ادعو ربي بالسعاده بالدنيا والاخره اكوون اخطات؟؟
اوعندمااا ادعواا بامور النقص بالدنياا ان الله يرزقني اياه اكوون اخطات كاامر الزواج والوظيفه والمال
ولم احصل ولم اكون انسانه مبتلاه اذااتحقق كلها بالدنيا ولايبقى شي لااخرتي؟؟
ذكرت ان الرسول عليه الصلاه والسلام والصحاابه كان همهم الاخره ولم يدعواا لدنياا ليحصلوهاا بالاخره
وان عليه الصلاه والسلام كان دعااءه جاامع ولم يخصص ويفصل بدعااءه
يااشيخ ماادري هل يكوون دعااء جاامع افضل ولالااخصص بالدعاء بامور دنيااي
لكي القاء النقص بالاخره؟