استشارة الشيخ ماخاب من استشار ولاندم من استخار ... بإستطاعتك الان استشارت الشيخ بجميع امورك العمليه والاسريه ....

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-2007, 01:49 AM   #1
magribi
عضـــو جديـــــد
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 3
Thumbs up اسا ل الله ان يغفر لي

انا شاشب ابلغ من العمر 28 سنة نشئت في عائلة محافضة على دنيها والحمد لله لكن النار لا تلد الا رماد هدا هوا مثلي مع عائلتي بحيت لم ثئتر فيا تلك المبادء او بي الاحراى انا الدي لم اكن مستعدا لتلقي تلك
المبادء كنت في طفولتي كئي طفل عادي حثى تعرفت على صاحب ادا المحلات التجارية وكان عمري 13سنة كنت اتنافس مع اصدقائي على جمع صور كارتونية والصاقها في مغلفات مخصصة لها
وياليتني مافعلت كنت ادهب الى دالك المتجر وكان صاحب دالك المتجر ينضر الي بنضرات متيرا لشك وكان يقريبوني منه مندون اصدقائي وكانا احيننا يرسلهم لئشتراء له بعض الشياء وكان يبعدهم علينا فقط وكان يستفرض بي تم يقوم معي بي
حراكات ولم اكن اعلم مادا يقصد بتلك الحركات حتى اوقع بي واصبح يمارس علي الجنس لمدة حوالي 10سنة واصبح سني 23حثى اصبحت شادا جنسيا وندمت ندما شديد وحاولت ان ابتعد عنه لكن كنت اجاهد نفسي الشهر او
شهرين تم اتي اليه مرغم وكان يفعل بي مشاءلاستطيع دكراها اشياء يهتز لها عرش الرحمان
فاصبحت انضر الى نفسي كئدات من الحم ينهشوها الكلاب فلتجئت الى المخدرات بي جميع انواعها من خمر وحشيش وشم وحبوب مهلويسة وكل مايفقيدوني الوعيي لكيي لا افكر في تلك الشياء ولكن فررت من واحد فوقعت في
شري اعمالي فاصبحت مستعدا لئيي واحد يريد ان يمارس عليي الجنس فانا لا استطيع ان اقول لا لئيي احد بل اكتر اصبحت استمتع بي ممارست الجنس علي وكنت انا احيننا اتقرب من احدهم ليكي يمارس علي
حثى اصبحت اكره نفسي لئنني اصبحت لاشيئ تحولت الى شيطان يمشي فوق الارض اقسم لك انني فكرت في النتحار مرات عديدة كنت اقول لي نفسي هدا هوا الحل لكن لم استطيع كنت افكر في امي لئنى امي تعاني
من مرض لا تتحمل ايي صدمة ايي صدمة قد تودي بحياتها كنت اخاف عليها اكثر من نفسي امي تحبني اكثر من اخواتي وتعتقد انني شاب صالح لئنني كنت اضهر لها وجه اخر واتعامل معها بشكل جيد وكانت تبدئ بي مدحي وتقول لاتنقصني الا
صلاة عندما تبدئ بمدحي كنت اتمنى لوانا الارض تنشق وتبلعني كنت اشعر انني اخدعها لليئنني كنت ابتعد عن الحي الدي كنت اسكن فيه الا حي اخر لايعرفني فيه احد الا اصدقاء سوء لا اقول هم سوء فقط فانا كنت اسوئهم لكن ادا رايتني
لقلت هدا الشخص ليعمل هادهي الشياء
ولئنني كنت استعمل الحبوب المهلويسة بدئت افكر في النتقام من دالك الشخص الدي كان سبب فما انا فيه فكرت بقتله او اشعال نار في دكانه ولكن كانت صورت امي تطاريدوني و دائما تقف امامي وتمنعوني
وكلما اكثرت من تلك الحبوب ازدادت رغبتي في النتقام ففكرت بلهرب من تلك المدينة الى مدينة اخرىوتدرعت بئنني سئعمل في تلك المدينة ودهبت وكان همي الوحيد هوا البتعاد عن كل شيئ يدكروني بي تلك الشياء
فكانت امي دائما تتصل بي وهي تبكي وتقول لي عد الى البيت وعمل بلقرب منى وكانت اختي تقول لي انا امي تنضر الاا مكاني الدى كنت انام فيه وتبدء بي البكاء فعدت الى البيت مراة اخراى
وعدت لكل شيئ مرة اخرى الى حبوب الهلوسة ابتعدت عليها لئنها توتير في نفسي نزعة النتقام وكنت اقو الى متى ينتهي هادى الكبوس الدي اعيش فيه
اسف ان كنت اطلت عليك
ومع كل دالك اقسم لك اغلب من كان يراني في الحلاتي السكر او تخدير كان يستغرب ويقول انه لايستحق مافيه حتى انا كنت استغرب لستغراب الناس لئمري فئنا اعرف نفسي اكثر منهم لكن الناس يحكمون على المضاهر فقط
حثى باع المخدرات كنت ادهب اليه كان يقول لي هاديهي الشياء ليست ليئمتالك كنت اقول في نفس انت لا تعلم شيئ حتى بائسجار كان يقول لي متلما يقول لي صاحب المخدرات اقسم لك حتى صاب احدى
الدكاكين دهبت اليه مراتا ولم اراه او يرانيقبل دالك اليوم كنت اريد ان اشتري منه علبتة التقاب ليئشعل سيجارة قال لي اتودخن قلت اجل قال انت شاب زوين بهادهي العبارة وتدخن
عليك البتعاد على التدخين فئنه سيدمرك كنت اقول دايما في نفسي انت لاتعلم شيئ

ولكن في الاخير بدات افكر ان اتوب للله فنجحت بادني لله ساحكي لك قصتي كيف جات توبتي واصبحت املئ وقتي بي حفض القران بدل الاغاني ومجالس العلم بدل مجالس الشيطان وقيام اليل بدل تسكع في الازيقة
هادهي قصتي بختصار ولو اردت تفصيل لحتجت الى ايام وشهور فيكفي ان تخالف فطرت الله فيك فتقع في بحر من الهم والحزن
انا لم اكتب لمجرد الكتابة لكن وانا اتب لك اشعر وكئنني اوزيح جبل من على صدري

واخيرا اسالك دعاء من تلك الارض الطيبة واكثراى الله من امتالك

magribi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2007, 06:55 PM   #2
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,132
افتراضي

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
الى أخي الفاضل / ما فعلته سابقا خطأ و الخطأ في شريعتنا السمحة تكفره التوبة الصادقة الى الله عز و جل فالله تعالى يقول في كتابه العزيز(وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً )و المقصود من يفعل الشرك و قتل النفس و الزنا و نحو ذلك فالله تعالى يقول (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً ) فتأمل ماذا بعد هذه الآية قال الله تعالى (إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً ) تأملت معي هنا أن الله تعالى يبدل سيئات التائب الصادق في توبته و يجعل تلك السيئات حسنات فهذا فضل الله العظيم و هذا من رحمته بعباده , قال الله تعالى (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) و الله تعالى و عد التائب الصادق النادم بقبول توبته و العفو عنه فقال (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُون( أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) . فيا أخي الفاضل ما فعلته بالماضي أرجو أن تصدق في توبتك و ندمك و ابشر بخير بشرنا به القرآن و بشرنا به محمد صلى الله عليه و سلم أن من تاب و صدق في توبته و علاه الندم فان الله عز و جل يتوب عليه ثم تأمل بشارة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم بقوله ( إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ) , فما أجمل التوبة الصادقة تقشع عنك الهموم و تزيل عنك الغموم بإذن الله .
ثم نجد أن التوبة تطهر الإنسان من ذنوبه و أخطائه بل أن الله عز و جل يفرح بتوبة عبده المخطئ حينما يتوب الى ربه عز و جل , أخي مهما بلغت ذنوبك و لو بلغت عنان السماء و عدد الشجر و الحجر ثم تبت الى الله عز و جل توبة نصوحا فان الله وعد بقبول توبة العباد إن هم صدقوا .
ثم أوصيك بملازمة العبادة و التقوى و كثرة الدعاء و الذكر و تلاوة القرآن و الرفقة الصالحة الطيبة التي تعينك بعد الله عز و جل على الاستقامة و الثبات على الدين .
أخي بارك الله فيك و في توبتك فهنيئا لك التوبة فانطلق في الحياة بعد سموم الذنوب تائبا فرحا بالعودة الى الله عز و جل فالله يحب التائبين يحبهم لأنهم عباده الذين أذنبوا و تذكروا ربا يغفر الذنوب جميعا تذكروا ربا عظيما يدعوهم الى التوبة تذكروا غفورا رحيما ارحم بالعباد من الأم بولدها , فأنت التائب الى الله عز و جل فأحسن الظن بالله , و اسأل الله عز و جل أن يغفر لي و لوالدي و يغفر لك أخي جميع ذنوبك و يغفر للمسلمين و المسلمات الإحياء منهم و الأموات , و السلام .


التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ عيسى ; 06-06-2007 الساعة 08:26 PM
الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2007, 02:32 AM   #3
magribi
عضـــو جديـــــد
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 3
افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم وصلاة على مولانا رسول الله
جزاك الله خيرا على كل ماقلته لي وتدكيراك لي بتلك الايات من القراءن لاطالما وقفت عندها وتاملت فيها فانضر ماعده الله لي ائمثالي ان لم يتوبو وما عده لتائيبن من تبديل السيئات الى الحسنات فاقول لنفسي سبحان ماحلم الله علينا
اما بنسبتة لي اتوقعها في يوم من الايام كنت اقو لي نفسي هل استطيع ان ابتعد على هادهي الشياءتوبتي التي كنت قد وعدتك ان اكتب لك عليها
ولكن الله يمهل وا يهمل فبدئت افكر فالبتعاد عن هادهي الئافة فهيا كاتلي فئنا لم اكن التي حولت حياتي الى جحيم لايوتاق فبدئت التجيئ بي دعاء لي الله لي يوعينني على البتعاد عن طريق الشيطان ادعوه دائما حثى وانا عازم على المعصية واحينا وصط المعصية فئصبحت اشعر بعداب شديد بعدما كنت اشعر بيسعادة من قبل ولكنها سعادتا وهمية
ولكن لم اكتفي بدعاء فقط فقرارت ان اتخد السباب التي فبدئت بي اول خطوة قرارت ان انقطيع اولا على المخدرات فكنت انتصر يوما وانهزم يويا حثى جاء يوم الخلاص خرجت يوما من عملي كلعادة وكنت ادا خرجت من العمل اول شيئ اعمله هوا انني اتجه الى بائع السجار اخد مايكفيني منها واختار
مكانا اجلس فيه توم اودخن فيه الحشيش ثم ادهب الى ريفاق السوء
فشاء الله دالك اليوم ان اجلس في احدا الحدائق المقابلة لياحدا المساجد ثم ادن المؤدن لي صلات العشاء فبدء الناس يدخلون الى المسجد شيوخ واطفال وشباب في مثلي عمري وانا جالس اتحسر على نفسي بعدا دالك اقام المئموم صلاة فكبر الامام فكبرا المصلون وانا اكتفي بالستماع فقراء الامام الفاتحة فنطق الامام بي اياة لا انسها ابدا وكانها رسالت من ربي العالمين قراء قل يا عبادي الدين اسرفو على انفسهم لا تقنطو من رحمة الله ان الله يغفر دنوب جميعا
فشعرت بانا الارض زلزلت من تحت قدمي فمتلئت عيني بدموع فشعرت بشيئ غريب لم اشعر به من قبل فقلت هادها هوا مكنت ابحت عليه قدجاني من عندا ربي فقررت ان اغير حياتي مند دالك اليوم فدهبت الى رفاقي فاخبرتهم بي الدي حدت معي وقلت لهم قررت ان اتوب الا الله فمنهم شجعني ومنهم من ارادا ايحبطني ويقول هدا شعوعر مؤقت وغدا ستنسى كل شيئ لكن رغبتي كنت اكبر من انام وانسى فدهبت الى البيت كالعادة وفي الصباح اغتسلت ثم اخدت اكسر كل الشريطة التي كانت عندي وكنت اوهيا اشريطة الغناء فادن الضهر فدهبت الى المسجد عندا وضع قدمي الاولا داخل المسجد شعرت بنفسي الشيئ الدي شعرت به في تلك اليلة فعلمت ان الله ارادا بي خيرا ومند دالك اليو وانا احافض على صلاتي بل اكتر مندالك التزمت والحمد لله بسنة الحبيب محمد صلى لله عليه وسلم
ونتسبت لي احدا المدارس لتحفيض القران فئنا الحمد لله احفض الان خمسة احزاب واحضر لبعض دروس في المساجد درس في تفسير القران واخر في الحديت لي صحيح البخاري رحمه لله ودرس اخر خاص بي تعليم القوعد التجويدية
لكن مايخيفون هوا انني احيانا اشعر بي وساوس كثيرا في نفسي وكئن شيئا في داخلي يوريد ايعيدني الا الخلف انا لاريد ان اخسير هادهي الايام التي اعيش فيها من طاعة لي ربي ارجو ان ترشيدني كيف استتمر مانا في من استقامة واجعلها سندا لي امام هادهي الوساوس
وجزاك الله خيرا

magribi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2007, 06:22 PM   #4
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,132
افتراضي

أخي الفاضل
من فضل الله علينا ان جعل لذنوبنا مغفرة من عنده وفتح باباً لتوبتنا فهذه من اعظم النعم ونشكر الله تعالي على نعمه
وأنت مادمت تبت إلى الله عز وجل والتحقت بحلق العلم والقرآن فأنت قد اتجهت إلى الطريق الصحيح لكننا نحتاج ونحن نسير في هذا الطريق إلى وسائل الثبات لإستمرارنا منها مايلي :
1- الدعاء الصادق إلى الله عز وجل بسؤال الثبات كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل فكان يقول اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
2-تلاوة كتاب الله عز وجل بالتدبر والتأمل لأن من مقومات تحقيق العبودية وا لإٍستقامة العمل بكتاب الله عز وجل
3-الرفقة الصالحة التي تعينك بعد الله على الاستمرار على الطريق الصحيح وقد جاء عند العرب الصاحب ساحب وفي الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فعليك بالرفقة الطيبة التي تناصحك بإرادة الخير لك
4-حضور مجالس الذكر فإن فيها مايجلب الطمائنينة للنفس وهذا عامل من اهم العوامل لأستقبال الخير والابتعاد عن الشر
5-مجالسة العلماء الناصحين الصادقين فان في مجالستهم من الثبات والاستقامة ولهذا جعل العلماء من وسائل الثبات هذه المجالسة حتى قيل سالفاً كنا اذا قست قلوبنا جئنا إلى العلماء الربانيين فاذا رأيناهم ذكرنا الله
ونسأل الله الثبات للجميع


التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ عيسى ; 06-12-2007 الساعة 06:26 PM
الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.0
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.