بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنار الله قلوبنا بالإيمان والقرأن ، وهدانا إلى سواء السبيل
بحثت يا شيخ في موقف العامي من خلاف العلماء في الفتاوى ....فرأيت الغالب من المشايخ يقول بأن الراجح الأخذ بقول العالم صاحب العلم الأوسع . إذا لم يكن بالإمكان ترجيح قول على آخر .
فعليه إذا ما كانت فتوى صاحب العلم الأقل أكثر منطقية وأقرب للعقل ولا تتعارض مع النصوص الشرعية ، فهل علي أثم في إتباعه وهل هو من تتبع الرخص .
وهل لأحد الحق التثريب علي - مع قناعتي ورضى نفسي بكون القول هو الأقرب للحق وفقه الواقع -
أسألك يا شيخ حفظك الله ورعاك التفصيل في الموضوع والوضوح في الرد