قد ورد حديث رواه الأئمة في الصحيح عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال( صلى النبي صلى الله عليه و سلم الظهر و العصر جميعا و المغرب و العشاء جيعا في غير خوف و لا سفر)
و في المسند عن ابن عباس رضي الله عنهما قال ( صلى النبي صلى الله عليه و سلم الظهر و العصر جميعا بالمدينة من غير خوف و لا سفر )
قال العلماء رحمهم الله هذا البيان ليبين لأمته الجواز عند الحاجة و الضرورة و هذا الضرورة تقدر بحالها .