نعم الدين الآن هو ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ولا دين بعده حيث جرى النسخ عليها من قبل دين الإسلام وعلى الناس أتباع محمد صلى الله عليه وسلم ليكون على خير لكن من سنة الله في الخلق والكون وجود المسلم والكافر والمنافق وجود المسلم والصالح والطالح سنة كونية قدرية فالله أراد إبليس كوناً ولم يرده شرعاً وأراد المعصية كوناً قدرياً ولم يرد ذلك شرعاً بل لعن إبليس ونهى عن المعاصي وأمر بالطاعات وأثاب عليها وكل يعمل على شاكلته وأما التحزب والتفرق من أمة الإسلام على طوائف وملل فهذا لا يريده الإسلام بتاتاً .