هو كما ذكرت لك إذا كان الشخص يريد سلعة وذكر لك رغبته بها وأنت رجل تتاجر بأموالك فلا حرج أن تشتري الجهاز المذكور وتبيعه عليه بالأقساط المذكورة بشرط أن لا يجري العقد بينكما في البيع لا بد أن تملك السعلة ملكاً حقيقياً لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ولا تبع ما ليس عندك ) حديث حكيم بن حزام رضي الله عنه رواه الإمام النسائي رحمه الله