يظهر لي وبإذن الله أن هذه بداية لزوال العلة عندها ما دامت قد استجابت حال شرب الماء المقري عليه والإغتسال فيه وذلك بالإحساس بالتقئ ونحوه وعلى هذا أرى أن تستمر لعل الله عز وجل أن يشفيها .