السلام عليكم
أنا عودت نفسي على العفو والتسامح في حقي، والأمر الوحيد الذي لا أعفو عنه هو العفو المحرم المذموم مثل العفو عن الذين يسبون الله ويعادون الدين، ولكن أصفح عن الظُلم في حقي مطلقاً ابتغاء الأجر والثواب واقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام حيث أنه كان يعفوا عن الاساءة في حقه ويغضب لله وحده، فهل يدخل ذلك في حديث مخموم القلب أم هنالك أكثر من ذلك ؟؟ وما هو الأجر الذي أكسبه ؟