الأصل أن كفارة اليمين عقوبة بدنية تلزم من حصل منه وإن عجز فعليه أن يصوم ثلاثة أيام لكن لو أخذ مالاً من والده أو أهله بقصد التكفير المذكور فلا حرج حينئذ ويصح منه لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أعطى الرجل الذي وقع على أهله في رمضان تمراً يتصدق به لما قال لا أستطيع .
وعلى هذا لو أخذ مالاً لشراء الطعام وذلك من أهلك فلا حرج عليك .