الى أبي الثاني!!!
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بك ونسأل الله لكم الثبات والتوفيق :
أما الجواب :
الولاية على القاصر حتى بلوغه فإذا سقطت ولاية الولي عليه فيكون هو وليا على نفسه إلا في حال نكاح المرأة فالولي لا بد منه في هذه الحالة أما الأمور الأخرى فالبالغ من الجنسين له حرية البيع والشراء والتنازل وغير ذلك .
ولا يعني ذلك ترك المشورة والرأي النافع من الغير .
ولا يجوز شرعا تنازل القاصر حتى يبلغ إلا في حالة أن الولي يتحمل تبعات هذا التنازل عند بلوغ البلوغ بالرفض أو القبول .
أما ما رأيته أثناء نومك من الأمور ثم يتحقق فهذا خير إن شاء الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بك ونسأل الله لكم الثبات والتوفيق :
أما الجواب :
السن الذي يحصل عنده البلوغ للذكر هو الإحتلام والإنبات للشعر وبلوغ الخامسة عشرة سنة والحيض للأنثى فإذا حصل الإحتلام عندهما فهو علامة من علامات البلوغ والمقصود بالإحتلام هو حصول نزول المني مناما قال الحافظ بن حجر رحمه الله أجمع العلماء على أن الإحتلام في الرجال والنساء يلزم به العبادات والحدود وسائر الأحكام .
أما السن فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله أن الغلام والجارية إذا بلغا خمسة عشرة سنة فقد بلغا ولهذا ذهب الشافعية والحنابلة وقد تحيض الأنثى في أقل من خمسة عشرة سنة فيكون هذا الحيض علامة على بلوغها إذا كان من التاسعة فما فوق .

حياكم الله